بسم الله الرحمن الرحيم
امابعد
لمادا كل هده الصراعة بين الدينة
انزل الله تعالى كتبه واحد تلاو اخرا لكل امة كتابها ورسولها وهدا معترف به وامحترام ومقدس الا ان الكتب التي انزلت اتت متفرق اعنى باان كل امة لاديها دنها ولاكن هده ادينة ليست شامل بال هي اتات ناقص لااعني انها غيرجيد اعود بالله من هدا بالا هو جزء فقط واهده الكتب التي هي تورت و الاءنجيل و زبورالكتب السموية تخبرنا باءن سياءتي رسول من الله اسمه احماد او محمد سياءتي للعلمين ليس الاءمة معينابال هو للكل الاءمامي
لو تامعنا في هدا الاءمر لاءستنتاجنا ان القراءن انه شامل كل اديناة
مثال
لا يمكن ان نقراء بهده طرق هده الرقم سبعا قبل تلات او تلات قبلا اتنان او اتنان قبل واحد لانقدر على قراءتهم بهدا شكل باليقراء بهدا شكل تدرجيا هكدا واحد اتنان تلات سبع
ولاءن صانصلالا اخر راقم وهو سبع يعني باءنه هو اخرى مالدينا اكبر من الاءرقام الاءخرا يعني ان هدا رقم اكبرهم واشملهما لاءن هدا ارقم ات هو الاءخر عام عليهم واصبحا هوالدي يملك ارءس هو الدي يتكلم عنهم هو مالكهم واءبطال كل ماسبق وليعني باءن الكتب الاءخر غير معترف بها بال هي من الوجبت الاءيمان
قل الله تعالى
ياءيها الدين امنوا ءامنوا بالله ورسوله و الكتب الدي نزل على رسوله الكتب الدى انزل من قبل من قبل ومن كفر بالله وملئكته وكتبه ورسله اليوم الاءخر فقد ضل ضللا بيعدا (سورة النساء
وزيدة على هدا التعريف باءن خيرالكتب واءخراهم كونه محفوضا بعناية الله من كت تحريف او تبديل او زيادة او نقصن ومصونا لا ياءتيه الباطل من بين يديه او من خلفه وبدليل المشاهدة التجربة في كل عصر ناءن قيض تعالى رجال امناء حفضوه في صدورهم وكتبوه في مصاحفهم بخلاف غيرهمن الكتب السماوية السابقة التي استحفظ عليها من انزلت اليهم فحرفوها حسب مصالحهم واهوائهم
قل الله تعالى
واءدا تتلى عليهم اياتنا بينات قال الدين لا يرجون لقاء نا ايت بقراءن غير هدا او بدله قل مايكون لي ان ابدله من تلقاء نفسي ان اتبع الا مايوحي الي اني اخاف ان عصيت ربي عداب يوم عظيم (سورة يونس
يقول الله تعالى
قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان ياتو بمتل هدا القراءن لا ياتون بمتله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا(سورة الاسراء